لقد تم العثور على القطع الأثرية التى تصف كائنات غريبة الشكل مع رؤوس ممدودة وعيون بيضاوية و نقوش لما يشبه "السفن الفضائية " ولقد تباهى المستكشفين بما وجدوا وأعتبروه أفضل دليل على الإتصال الغريب الذى حدث على الأرض، كما يتكون الكهف قيد الإكتشاف من ثلاثة كهوف صغيرة داخليه بين مدينتى "فيراكروز ، وبويبلا " كما وجدوا أحجار منحوته بصورا لكائنات بشرية وسفن فضائية !!
كما يظهر حجر آخر شخصا أجنبيا يقف إلى جوار الحاكم القديم لثقافة ما قبل "الهسبانك" بالإضافة إلى بعض الرموز عسيرة التفسير ، وقد سميت الأحجار "أحجار اللقاء الأول"
كما يقال فى الأساطير المكسيكية المحلية عن سفينة غامضة ظلت مخبأة بالقرب من الكهوف لفترة طويلة قبل أن تخرج للعلن ويراها الجميع ، وكما أوضح المعهد الوطنى للأنثروبولوچيا والتاريخ "INAH "
وقد أعتبر هذا الإكتشاف من أكثر الأدله على وجود كائنات فضائية زارت الأرض منذ آلاف السنين وكانوا على إتصال مباشر بسكان العالم القديم كما تحظى تلك الكائنات الغامضة بشعبية كبيرة بين السكان المحليين وخاصا الذين يعيشون بالقرب من الكهوف !!
إن هناك المزيد والمزيد من الإكتشافات فى المكسيك والتى تدعم صحه ما يسبقها من آثار أخرى كما أن مثل تلك الأعمال الفنية القديمة تمثل كيف كانت أشكال أنماط الحياة لتلك المخلوقات الغريبة وهذا لا نجده كل يوم بالتأكيد !
ولقد قرر المعهد أن يجمع القطع الأثرية على الرغم من التداعيات العديده حول الموضوع بما إنه ليس علم آثار نموذجى لسبب رئيسى إن الآثار تتناقض بشكل صريح مع التاريخ السائد وكل شئ من التاريخ والأصول بدليل لا يقبل الشك و هذا واضح تماما ، إن هذا النوع من الآثار مثير للجدل والتساؤل معا .
