"كائن"ضخم من خارج الأرض يتفاعل مع الشمس لتجنب "عاصفة شمسية" قوية كانت موجهة نحو الأرض !!


هل أنقذ الأجانب الأرض حقاً ؟؟

"كائن"ضخم من خارج الأرض يتفاعل مع الشمس لتجنب "عاصفة شمسية" قوية كانت موجهة نحو الأرض !!



وقد تفاعل "جسم فضائي" ضخم مع الشمس لتجنب "عاصفة شمسية" قوية (أو توهج شمسي) كان موجه نحو الأرض !! في الواقع وكالة ناسا بينما كانت تحضر سيناريو لأبعاد أعينكم عن الحقيقه ، كانوا يرصدوا الشمس ، بفضل الصور الواردة من المسابير الفضائية SOHO وSDO ومهمة لمس الشمس الأخيره التي لايعرف مالهدف الحقيقي منها ، ولذلك اتخذ قرار إغلاق المراصد الشمسية الستة في جميع أنحاء العالم ، بحيث لا يكن أحد يشهد ما كان يحدث !! وبالضبط هذا ما أقترحه بعض الخبراء من UFO CSETI إيطاليا (مركز الدراسات والأستخبارات عن خارج الأرض)، وبعد تحليل الفيديو الذي قامت بتسجيله الباحثة "ماريا جي هيل" في إنديانا، والذي صورت به شيء قريب غير عادي من الشمس، أي سفينة فضاء غريبة ضخمة وأسطول UFO ضخم !! لذلك في 6 سبتمبر 2018، دون إشعار إنفاذ القانون المحلي، سارع مكتب التحقيقات الفيدرالي بأغلاق المرصد الوطني للطاقة الشمسية والبقع الشمسية في نيو مكسيكو، ومكتب البريد المحلي بجانبه ، وبالتالي إخلاء المنطقة كلها بما في ذلك سكان في مكان قريب !! 

وحدث كل شيء دون مزيد من التوضيح ، مشيرًا إلى أن هذا الإغلاق كان "لأسباب تتعلق بالأمن القومي" والمثير بشكل مدهش انه ليس لدى العاملين في المرصد اليوم أي فكرة عما يحدث !! وفي الوقت نفسه ، تم إغلاق المراصد الشمسية الأخرى في جميع أنحاء العالم في وقت واحد ودون سابق إنذار !! وكانت قد أصدرت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) ان آذار عن عاصفة لG2 علي مستوى العاصفة الشمسية في 11 سبتمبر 2018 ، والعاصفة الشمسية يمكن أن تسخن وتوسع الغلاف الجوي الخارجي للأرض، مما ينتج عنها فقدان خدمات الإنترنت ، واجهزة تحديد المواقع والملاحة، والأقمار الصناعية وإشارات المحمول و التليفزيون والراديو ، وقد يتسبب "التوهج الفائق" الشمسي القوي في ضرر أكبر بكثير لسطح الأرض ، ولكن الكثير من الناس قد أشاروا إلى أن هناك العديد من المراصد الشمسية في جميع أنحاء العالم، لذلك سيكون من المستبعد أن المرصد الشمسي الوحيد في نيو مكسيكو حددت التوهج الشمسي الخطير ؟! 



ويقول تحديث لهذه القصة أن السكان المحليين أبلغوا عن رؤية مروحيات بلاك هوك تحلق فوق موقع المرصد الوطني للطاقة الشمسية ، وقد شهد هذا المرصد الشمسي المعين رصد كائن مكاني ضخم من خارج الأرض والذي تفاعل مع الشمس ، وقد صورت عشرات من الأشياء حول الشمس وبالتالي قد تكون سفينة الفضاء الغريبة الهائلة منعت عاصفة شمسية قوية ( الشعلة الشمسية) التي من شأنها أن تدمر الحضارة البشرية تماماً ؟! وإن هذا التفاعل مقنع جداً بحسب الباحث "كوري غود" الذي بدي مقتنع بهذا ، معلناً أن جميع الكائنات التي تم تحديدها من خارج الأرض قد حصرت الطاقات الكونية القادمة من الشمس ، وربما تكون قد حددت العلامات الأولى لحدث "الطاقة الكونية" الذي تحدث عنه كوري وآخرون ، وكان متوقع منذ فترة طويلة ، وبدون كلمة موثوقة حول ما يحدث ، تجمع الإنترنت ورواده في نظرياتهم الخاصة ويعتقد البعض أن إغلاق المراصد لها علاقة بالعاصفة الشمسية التي كانت وشيكة في 11 سبتمبر تزامناً مع رأس السنه الهجريه واليهوديه والقبطيه 

وكانت أصدرت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) تنبيه لقرب وصول مستوى العاصفة الشمسية G2، وكان بعد أيام قليلة من اغلاق (مرصد الطاقة الشمسية الوطنية) ، وقد أدى ذلك إلى أن أصحاب نظريات المؤامرة يعتقدون أن "العاصفه السوبر" كانت قادمة ، والتي كان يمكنها أن تمحو الإنسانية في غضون أيام قليلة، ولكن مكتب التحقيقات الفدرالي قد أسكت كل هذا بسبب أنهم لا يريدوا أنتشار حالة من الذعر ، وكتب شخص في منتدى المناقشة العامة 4Chan: "المنتديات تتحدث عن عاصفه مضيئة فائقة وقوية بما يكفي لتحويل سطح الكوكب إلى قاحل وغير صالح لللسكن أو سيبدأ الأثرياء في الأختفاء "في صمت". وأضاف شخص آخر: "يمكن لشمسنا التي تضيء لنا أن تمحونا وربما بنفس القوة وهناك الكثير من التهديدات وربما نكون قد متنا بالفعل في حدث أنقراض جماعي ".. 

والعواصف الشمسية العادية تفجر الإشعاع في جميع الاتجاهات من الشمس ، وبعضها يؤثر على الغلاف الجوي الخارجي للأرض ، مما يؤدي إلى إحمائها وتوسيعها ، وهذا يعني أن إشارات الأقمار الصناعية قد تواجه صعوبات في أختراق الغلاف الجوي مما يؤدي إلى نقص في الخدمات مثل الإنترنت، وتحديد المواقع والملاحة والأقمار الصناعية وإشارة الهاتف المحمول. ومع ذلك ، إذا كان التوهج الشمسي أو Solar Flare قويًا بما فيه الكفاية ، فإن الإشعاع الذي يضرب كوكبنا سيكون بمثابة قنبلة نووية عالميه وتمحي الحياه من علي كوكب الأرض .. في الحقيقه نحاول جاهدين لحل لغز اغلاق المراصد ، وننشر لكم كل المعلومات الوارده عن الموضوع كما تنشر في المواقع العالميه وبنفس توقيتها ، وأتمني ان نصل لشئ مهم وحقيقي ..


أقرأ أيضاً ..