لآلاف السنين فى تاريخ كوكبنا الرائع والفريد هناك العديد من الأسرار التى لا نهاية لها
والعديد منها دون تفسير كذلك ، يحركنا الفضول ومحاولة فك شفرات كل ماهو غامض ، الفضول والمفاجأة فى محاولة معرفة كيف حقق القدماء فى مصر كمالهم الفنى والتقنى فى الظلام داخل أعداد لا تحصى من الآثار فى مختلف الأنحاء ؟
كيف تمكنوا من فعل هذا دون مصدر ضوء مستمر ؟
إن" بنيامين فرانكلين" و"توماس إديسون" هم الذين يعتقد أنهم من أتى بالضوء للبشر أو على الأقل هذا كان الجواب فى السابق لدينا هنا الآن فرضية من نوع خاص عندما يتعلق الأمر بمصر القديمة يتزايد عدد الباحثين
الكثير هنا من الجدل والتفسيرات مع السؤال من الذى إخترع الكهرباء فعلاً ؟!
هم يجادلون إن الكهرباء أكتشفت فى العالم القديم إن الكهنوت المصرى كان أول من سخر السلطة لإلقاء الضوء على المقابر والعديد من النصب تحت وفوق الأرض كانت المنحوتة الجدارية التى أكتشفت فى جدار معبد حتحور فى "دنديرا"
نحن نرى شيئا ليس غريبا فى القرن ال21 كائن كبير يشبه المصباح الكهربى هى فى الواقع لمبة ضوء كهربائية قديمة بمقارنه التصوير على الجدار مع أنواع المصابيح كان التفسير إنه أنبوب تفريغ كهربائى تجريبى مبكر مع فراغ جزئى يسمى "أنبوب كروكس "
ومن المعروف تاريخيا إن من إخترع هذا كان الفيزيائى "ويليام كروكيس" عام 1875 حيث تم إكتشاف أشعة الكاثود ، وتيارات الإلكترونات، فى جدارية المعبد يتم تمثيل شعاع الإليكترون بإعتباره ثعبان ،أو ذيل أفعى حيث كابل مربع الطاقة والصورة واضحة تماما ماذا تمثل غير ذلك ؟!
هل يوجد تفسير آخر لها ؟! وفقا للخبراء من التيار الرئيسى وعلماء المصريات ، ضوء دندرا ليس نوعا من التكنولوچا القديمة ، لكنه تمثيل عن عمود اللوتس وثعبان داخله ، أى مجرد تمثيل أسطورى ومع المزيد من الإكتشافات بالتأكيد سنعرف أكثر ..
