تفعيل حزام "HAARP".... بداية النهاية !



"HAARP ".... بداية النهاية

أنشأت الولايات المتحدة برنامج يهدف لدراسة ومعرفة خصائص "الأيونوسفير " لتعزيز تكنولوچيا مخصصة للتلاعب بالموجة الكهرومغناطيسية إنه جهاز  "HAARP ". 

إن علماء جامعة "ستانفورد" أول من قال إن مناخ الكوكب يمكن التلاعب به ويمكن جهاز  "هارب " التحكم فى الموارد الجوية 

ومن بين أشياء أخرى يمكن أن يتسبب فى سقوط الأمطار سواء بكميات أكبر أو أقل مما يؤدى إلى تساقط الثلوج والرياح والعواصف ذات التكوين الكبير ،

 إنه مخطط لأغراض عسكرية و الأكثر تخوفا من إستخدامه مع الكوارث الطبيعية إنه يؤثر على الإيقاع الطبيعى للمدن المكتظة بالسكان مما يبقى البشر تحت تأثير الإهتزاز المنخفض

 إنه يثير  الفوضى والذعر مما يؤدى إلى حالة ذهنية أكثر تشاؤما إنها ممارسات قاسية ومقصودة ! لقد حاول برنامج سرى آخر تنفيذه فى "بوليفيا" عام 1990 

عن طريق تحليل الإختلافات فى الموجة داخل جزء من الأيونوسفير ،وإستيعاب الأشعة فوق البنفسجية للشمس وتحويلها إلى أيونات وإلكترونات كما يمكنهم تعديل تلك الموجات بشكل مصطنع لإستخدامها في أغراض متنوعة ....

 لقد تم إنشاء برنامج "هارب" عام 1994 ومنذ ذلك الحين يتم إستخدامه من قبل الجيش الأمريكى حيث يصدر موجات كهرومغناطيسية عالية التردد و مباشرة فى طبقة" الأيونوسفير " وبالتالى يقوم  بتعديل البيئة المناخية للكوكب بالكامل 

مما يضع  البشر تحت التأثير النفسى الكئيب لسنا بصدد جزء من فيلم خيال علمى هنا إنها الحقيقة الأكثر صحة ، والتفسير الأكثر منطقية إنهم يتلاعبون بالمناخ.. 

إنهم يتلاعبون بنا.. فيخلقون مجتمعا كئيبا  ، مجهولا ومحطما فاقد السيطرة والقوة .